يا ليتني!(شعر) عينيَّ هلْ من صوبِ دمعٍ مُسْعدِ؟ نفدتْ دُموعِي والأسَى لم يَنْفدِ روحٌ فقدتُ حنانَها البر الذي لا يُستظَلُّ بمثلِه إنْ يُفقَدِ ما زلتُ في حُزنٍ عليها مُرْمضٍ وتحيُّرٍ في إثرِها وتلدُّدِ جاءتْ وراحتْ أشهرٌ لم تنصَرِفْ عن وُدِّهَا رُوحِي وقد صَفُرَتْ يَدِي وتَجِيءُ أعوامٌ وتذهبُ أشهرٌ لا يَرْتوي مِن وجهِهَا الطَّرْفُ الصَّدِي يا لَيْتنِي قد كُنْتُ حاضرَ يوْمَها وسَعِدتُ قبل رَحِيلِها بتَزُّودِ وشَهِدتُ أنَّتَها بليِّن مهدِها ورأيتُ سكتتَها بجافي المَرْقَدِ لمَّا نضتْ أوْصَابَ داءٍ م...
source http://www.alukah.net/literature_language/0/139225/
Post Top Ad
Your Ad Spot
mercredi 18 mars 2020
Tags
مقالات#
Share This
About yassin abda
مقالات
كلمات مفاتيح
مقالات
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Post Top Ad
Your Ad Spot
ياسين بن عبدة
ياسين بن عبدة
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire